جديد
ليس كل من يزهر، يعيش. بعض الورد خُلِق ليُوجَع.
رواية سيدة الورد

رواية سيدة الورد

ر.س10.00

سيدة الورد

رواية غامضة تتقاطع فيها الذكريات، الذنب، والموت.

في مدينة يلفّها الصمت، تظهر امرأة تحمل بين يديها وردًا لا يذبل عبثًا.

كل وردة تُهدى، تحمل سرًّا… وكل سرّ يقود إلى قدرٍ لا مفر منه.


يتتبع حارس ليلي حضورها المجهول، ليكتشف أن الموت لا يأتي صدفة، وأن الوردة التي تتساقط بتلاتها ببطء، إنما تسقط من روحه هو.

ومع كل لقاء، تتكشف خيوط ماضٍ خفيّ، يربط بين الحارس والمرأة، وبين حب لم يكتمل و ذنب لم يُدفن.


هذه ليست رواية عن امرأة تحمل وردًا…

إنها رواية عن الأوجاع التي نخبئها في قلوبنا، حتى تنبت أشواكًا.

وعن الحب الذي يأتي متأخرًا — متأخرًا لدرجة الموت.